سامر المولوي .. من مربي الى إعلامي وصاحب موقع سامريات الى متحرش فهل سيتحرك المعنيين؟

انه سامر المولوي الذي نعرفه من خلال المجموعات الإخبارية التي ينضم اليها ويجبرنا الانضمام إلى مجموعاته الى تحمل اسم سامريات والتي كلما نغادر منها يسارع الى اعادة ضمنا من جديد.

الذي يعود اليوم الى الواجهة بقضية تهز الراي العام بابتزاز الطالبات والتحرش بهن .. وخروج القضية الى الراي العام بعد ان قامت الطالبة غنى ضناوي بفضحه على مواقع التواصل الاجتماعي بالقول:

⚠️ *الرجاء النشر على اوسع نطاق* ⚠️

سامر مولوي اعلامي لدى سامريات نيوز و استاذ "تربية مدنية و قيم انسانية" في صف بنات، خلص شرح الدرس يلي بيحكي عن المبادئ والإحترام والأخلاق لتلميذاته بعدين وقف ياخد صورة مع بعض تلميذات صفه، طبعًا الاستاذ اللي ييمسك ايد تلميذاته و بهددهن انو علاماتهن رح تنحدر لو رفضو تصرفاته رح يضايقه وجود بنات مش حابة يتصورو معه.. خلصت الصورة فتوجّه الاستاذ لتلميذة معيّنة بكلام جدًا مذلّ مثل :" يا حقيرة، يا حيوانة, اخرسي " ، الكل سكت بعدين في بنت طلبت الذهاب الى الحمام فقلا:" روحي عمليا بالزاوية " صرنا نجرب نرد على كلامه فقلنا : "انتو بدكن صرماية تدعس عراسكن" وهو معلا اجرو...

طبعًا توجهنا للإدارة اللي ما استجابت و تجاهلت طلباتنا مشان هيك اليوم رح احكي هون عن هالشخص و تصرفاته و اطلب منكم انتو توصلو انو في بنات مش حاسة بالأمان بوجود هيك شخص بمنصب استاذ!!

هذه القضية يجب ان لا تمر مرور الكرام ..

المولوي يجب ان يفصل عن التدريس ويحال الى التحقيق معه ومحاكمته ليكون عبرة للجميع وان يمنع من التدريس في اي مدرسة على كامل الاراضي اللبنانية، ويجب ان يتم منعه من مزاولة العمل الاعلامي كي لا يقوم باستغلال موقعه لنفس الغرض وتشويه صورة الاعلام.

لمرة واحدة فليتحمل الجميع المسؤولية لان فتياتنا امانة في اعناقنا

كفى فالصمت جريمة وعار

بقلم رئيس التحرير

ميسم حمزة