طلاق جنيفر لوبّيز وبن أفليك يزداد توتّرًا

طلاق جنيفر لوبّيز وبن أفليك يزداد توتّرًا

.تعمل جنيفر لوبّيز وبن أفليك على حلّ التّعقيدات المتعلّقة بتقسيم أصولهما أثناء وضعهما اللمسات الأخيرة على طلاقهما بعد عامين من الزّواج. وقد أدّى عدم وجود اتفاق ما قبل الزّواج إلى زيادة التّوتّر في هذه العمليّة.


وقال مصدر مقرّب من الزّوجين لـ “بيبول” على الرّغم من أنّهما يهدفان إلى إبقاء الأمور متحضّرة، قد يصبح الوضع متوتّرًا. ويواجه الزّوجان خلافات ماليّة، خاصّة في ما يتعلّق بتقسيم الأصول الرّئيسيّة مثل قصر بيفرلي هيلز الذي اشتراه العام الماضي بقيمة ٦٠.٨ مليون دولار.



وفقًا لقانون ولاية كاليفورنيا، فإنّ الأصول المكتسبة أثناء الزّواج فقط هي التي تخضع للتّقسيم، ولكن بدون اتفاق مسبق، يجب على الزّوجين التّوصل إلى اتفاق حول كيفيّة تقسيم دخلهما المشترك وممتلكاتهما.


أدرجت لوبيز في السادس والعشرين من أبريل ٢٠٢٤ كتاريخ انفصالهما في ملف طلاقها، بينما ذكرت أيضًا أنّ العديد من أصولها لا تزال “غير معروفة” في هذا الوقت. وقد اختار الزّوجان، اللذان يقومان حاليًّا بالمفاوضات، هذا النهج الأقلّ رسميّة لحلّ مشاكلهما بسرعة أكبر من إجراءات الطّلاق التّقليديّة.



في هذه الأثناء، يبدو أنّ أفليك ينتقل بسلاسة إلى حياته الجديدة. لقد اشترى مؤخّرًا قصرًا بقيمة عشرين مليون دولار ونصف في برينتوود، ووفقًا للمصادر، فهو “سعيد” و”في حالة جيّدة” أثناء انتقاله إلى المنزل الجديد. تمثّل عمليّة الشّراء هذه، التي تمّت في الرّابع والعشرين من يوليو، وهو عيد ميلاد لوبيز، بداية جديدة للممثّل، بينما يواصل عمليّة الانفصال.




من جانبها، تبحث لوبيز عن منزل جديد منذ شهر أيار/مايو الفائت، لكنّها لم تضع اللمسات الأخيرة على أيّة صفقات بعد. على الرّغم من التّحدّيات المستمرّة، يقول المقرّبون منها إنّها تتعامل مع الوضع بشكل جيّد، إذ ذكر مصدر أنّها “تشعر بأنّها محظوظة” على الرّغم من وجود “بعض المرارة” بسبب الانفصال.



تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا


وتقدّمت لوبيز بطلب الطّلاق رسميًّا في أغسطس الماضي، مشيرة إلى وجود “خلافات لا يمكن حلّها”. ومع بدء الإجراءات، بدأت الإشاعات تنتشر حول احتمال مواعدة أفليك لكيك كينيدي، ابنة آر إف كيه جونيور، بعد أن شوهد الاثنان معًا في لوس أنجلوس.



ومع ذلك، سرعان ما نفى ممثّلو أفليك هذه التّكهّنات مؤكّدين أنّها إشاعات.