إعلانات مسـ. يئة تشعل الغـ. ضب في طرابلس... دعوات للمحاسبة وحماية القيم

إعلانات مسـ.  يئة تشعل الغـ.  ضب في طرابلس... دعوات للمحاسبة وحماية القيم


اشتـ.  ـعلت موجة غضـ.  ب عارمة في طرابلس، عقب بث إعلان ترويجي صادر عن إحدى المطاعم في جبيل، تضمّن عبارات مسيـ.  ئة لمطاعم المدينة.


الإعلان أظهر حوارًا بين شخصين يقول فيه أحدهما: "بتعرفوا إنو الأكل بجبيل أنضف من طرابلس"، ليرد الآخر: "وعلى الأخير وأطيب كمان".


ولم يكن هذا المقطع الأول المثير للجدل، إذ سبق أن ظهرت إعلانات أخرى اعتُبرت مهيـ.  نة للمعتـ.  قدات الدينية، حيث ظهرت شابة تقول: "يلي ما بياكل خنزير يكب حالو بالبير"، فيرد شاب ممسك بزجاجة بيرة: "ويلي ما بيشرب كحول"، لتجيبه: "بيكون أكبر كفور".


هذه العبارات أثارت استـ.  ياء واسعًا بين أبناء المدينة، معتبرين أنها تطال قيم طرابلس المحافظة وسمعتها كمدينة تشتهر بمطاعمها الحلال وجودة مأكولاتها. 

وقد دعا الأهالي إلى حذف الفيديوهات فورًا وتقديم اعتذار علني، مطالبين دار الإفتاء والأجهزة الأمنية باتخاذ إجراءات رادعة بحق كل من يتطاول على الدين والمبادئ أو يسيء للمدينة وأهلها.إعلانات مسـ.  يئة تشعل الغـ.  ضب في طرابلس... دعوات للمحاسبة وحماية القيم


اشتـ.  ـعلت موجة غضـ.  ب عارمة في طرابلس، عقب بث إعلان ترويجي صادر عن إحدى المطاعم في جبيل، تضمّن عبارات مسيـ.  ئة لمطاعم المدينة.


الإعلان أظهر حوارًا بين شخصين يقول فيه أحدهما: "بتعرفوا إنو الأكل بجبيل أنضف من طرابلس"، ليرد الآخر: "وعلى الأخير وأطيب كمان".


ولم يكن هذا المقطع الأول المثير للجدل، إذ سبق أن ظهرت إعلانات أخرى اعتُبرت مهيـ.  نة للمعتـ.  قدات الدينية، حيث ظهرت شابة تقول: "يلي ما بياكل خنزير يكب حالو بالبير"، فيرد شاب ممسك بزجاجة بيرة: "ويلي ما بيشرب كحول"، لتجيبه: "بيكون أكبر كفور".


هذه العبارات أثارت استـ.  ياء واسعًا بين أبناء المدينة، معتبرين أنها تطال قيم طرابلس المحافظة وسمعتها كمدينة تشتهر بمطاعمها الحلال وجودة مأكولاتها. 

وقد دعا الأهالي إلى حذف الفيديوهات فورًا وتقديم اعتذار علني، مطالبين دار الإفتاء والأجهزة الأمنية باتخاذ إجراءات رادعة بحق كل من يتطاول على الدين والمبادئ أو يسيء للمدينة وأهلها.