أطلق الاعلامي روبير فرنجية كتابه الخامس

أطلق الاعلامي روبير فرنجية كتابه الخامس : " بالفن خود شمالك " صرخة الحياة عن منشورات مؤسسة شاعر الفيحاء سابا زريق الثقافية .
١٠٠ مقالة عن كتاب ومخرجين وممثلين ومنتجين راحلين وعلى قيد الحياة كما عرفتهم وهم من مختلف الاقضية الشمالية والتقديم للكاتب شكري أنيس فاخوري .
تصميم الغلاف الخارجي : ألبرتو نكد - الرسمة الداخلية الفنانة مهى خالد .
الكتاب يقع ٣٦٧ صفحة من الحجم الكبير ويضيء فيه الاعلامي والمؤلف روبير فرنجية على شخصيات فنية لامعة من شمال لبنان حاورها في برامجه الاذاعية والتلفزيونية وعلى صفحات مجلة الشبكة وفي دار الصياد على مدى ٣٧ سنة من مسيرته الاعلامية المتنوعة في الاعلام الخاص والرسمي ، الورقي والالكتروني ، يتطرق لزوايا مختلفة من حياتهم وكواليس البدايات والنجاحات والاخفاقات أنطلاقاً من هويتهم الشمالية وجذورهم .
الاسماء كثيرة مثل سميرة بارودي وشكري أنيس فاخوري وابنة عمه جناح وجورج شلهوب وميشلين خليفة وشقيقتيها وفرقة أبو سليم ونزار وعمر ميقاتي وأسرة بندلي ومحمد جمال بين طرابلس والميناء ، الى وفاء طربيه والفيرا يونس وهيام ونزهة يونس وجورج خباز وعمار شلق وأسرة نعمة في البترون ، مروان نجار وجان فياض وسليم حلال ويياريت القطريب وكارلوس في الكورة ، ريتا برصونا وريما رحمة وتانيا فخري في بشري ، مدلين طبر وأوديت وأمال وسايد كعدو وداليدا خليل ودوري السمراني ومنير شليطا وميشال وهبة وجاك واكيم وجورج يمين وسركيس باسيم وبسام بادور في زغرتا ، علي دياب وسعيد الماروق ومايز البياع وماري بشارة في المنيه - الضنيه ، وصولاً الى محافظة عكار حيث تحضر أسرة الراسي وأسرة الخولي ونزيه يوسف ورودريغ سليمان واميل شاهين ….
الكتاب يتضمن باقة كبيرة من الصورة الخاصة الملونة بكل فصل من فصوله مع وثائق مغمورة .
فور تسلم الاعلامي روبير فرنجية نسخة من الكتاب غرد على حسابه قائلاً :
بعد مخاض جميل أبصر كتابي النور وفيه كل الانوار حول نجوم من شمالنا لمعوا وبرزوا وسطعوا على خشبة المسرح وعبر الشاشتين .
التوقيع في الصالون الثقافي في كازينو لبنان وفي منتديات شمالية قريباً .
أول قارىء للكتاب كان الدكتور والاديب سابا زريق الذي تبنى طباعة الكتاب وهاتفه فور خروجه من المطبعة منوهاً ومثنياً على مضمونه ومحتوياته وشكله .
فرنجية غرد على حسابه وكتب :
أسعدني أن يكون هذا الناشر المثقف والانيق الحديث واللغة هو القارىء الاول .
بالامس كانت الباكورة " زرعني بأرض لبنان " حول الاغتراب اللبناني ، ثم " غابت الشمس " عن أسعد السبعلي في الاغنية اللبنانية ، "شو أسمك "قاموس الاسماء الفنية ، قصص مدرسية عن المحمية والتوحد ، وفي الغد نعدكم بجزء جديد من " بالفن خود شمالك " عن ١٠٠ شخصية فنية جديدة تستحق الاضاءة .