لماذا يسمح المحتل بدخول آيفون 17 ويمنع الخبز

في مفارقة عجيبة، يُغرق العدو غزة بهواتف آيفون 17 بينما يواصل حرب التجويع!
هذه ليست رفاهية بل فخ أمني مركب لأهداف خطيرة منها:
- استنزاف السيولة (الحرب الاقتصادية):
خطة خبيثة لسحب "الكاش" والعملة الصعبة المتبقية مع الناس مقابل سلع كمالية، مما يؤدي لإفراغ السوق من السيولة اللازمة لشراء الطعام والدواء، وحصر الأموال في يد فئة محدودة جدًا.
- خداع العالم (سلاح الصورة):
يحتاج المحتل المجرم صورة الغزيين وهم يحملون هواتف بآلاف الدولارات؛ ليضرب بها رواية "المجاعة والإبادة" أمام العالم، ويروج كذبة أن "الوضع طبيعي والناس تعيش في رفاهية".
السماح بدخول الآيفون هو قرار عسكري وليس تجاريًا..
هو استبدال للخبز بأجهزة تجسس، وللحياة بصورة دعائية مضللة.