تعاون بين مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية ودار العجزة لتجهيز شبكة نظام حماية من الحرائق

كل من سعى الى جانبه في رفع هذه المنارة التي تضيئ على كل من سعى الى البرّ. برّ الوالدين وبرّ من بلغ آخر العمر… ليت أوصياء اليوم يتمثلون ويمتثلون فبالوالدين احسانا وبعلاجهما ثواب.


نطل عليكم اليوم بمشروع تقدمت به الدار وألحّت على ضرورة انجازه لأهميته وحرصه على سلامة نزلاء الدار.. مشروع شبكة ونظام الحماية من الحريق.. مشروع أود أن أشير إلى أنه سيكون في عهدة الدار من إشراف وتنفيذ وسيتم تلزيمه لشركة اختارتها الدار. ودور مؤسسة الوليد بن طلال الانسانية محصور فقط بالتمويل وبذلك نخلي مسؤوليتنا التامة لأن في الأمر دقة وتمام.


أخيرا، نفتتح الشهر بالوقوف إلى جانب هذه الدار الطيبة وهي مناسبة أدعو فيها كل محسن كريم وأقول له زر هذه المستشفى لتعرف نعمة العافية، زر هذا المأوى لتعرف نعمة العقل، هنا سترى أن لك آخرة فاستغفر، هنا ستفهم أن لك دنيا راحلة فاحتسب إذ كلما ترفه الجسم، تعقدت الروح وقلّ الإيمان فانتبه..”


ثم كانت جولة في أرجاء المستشفى والتقطت الصور التذكارية، وتمّ رفع صورة للأمير الوليد بن طلال والوزيرة الصلح في المعرض التاريخي لصور دار العجزة.