وفقما تمّ الاعلان عنه، إستأنفت الأميرة كاثرين ، أميرة ويلز ، وزوجة وريث العرش البريطاني الأمير ويليام عملها، وذلك بعد أيام من إعلانها عن بدء "مرحلة جديدة من التعافي"، حيث عقدت بصفتها الراعي المشترك، للمؤسسة الملكية لأمير وأميرة ويلز، اجتماعًا، في قلعة وندسور"، وفقًا لما ورد في نشرة المحكمة، التي توثق الأنشطة الرسمية للعائلة الملكية البريطانية.

   ووفقًا للموقع الرسمي للعائلة الملكية، يبحث المشروع في كيف أن التجارب في مرحلة الطفولة المبكرة غالباً ما تكون السبب الجذري لأصعب التحديات الاجتماعية اليوم، مثل الإدمان وتفكك الأسرة وضعف الصحة العقلية والانتحار والتشرد.

   ومن المتوقع أن تحضر الأميرة البالغة من العمر 42 عاماً، قداس يوم الأحد لدعم المحاربين القدامى وعائلاتهم، وذلك يوم 10 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، كما تخطط لاستضافة حفلها السنوي للترانيم في وستمنستر آبي في الشهر التالي.