خوفًا من الصراع: إليكم شركات الطيران التي علّقت رحلاتها للشرق الأوسط.

خوفًا من الصراع: إليكم شركات الطيران التي علّقت رحلاتها للشرق الأوسط.


دفع الخوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تَجنّب المجالات الجوية المُتأثّرة.


وطلبت المُديرية العامّة للطيران المدني اللبناني في تعميم من شركات الطيران العاملة في مطار بيروت “إبلاغ جميع الركاب المغادرين عبر المطار، بأنه وحتى إشعار آخر يُمنع نقل أي جهاز بيجر أو ووكي توكي على متن الطائرة سواء داخل حقيبة السفر أو حقيبة اليد، وكذلك بواسطة الشحن الجوي”.


وقُتل 37 شخصاً على الأقل وأصيب أكثر من ثلاثة آلاف آخرين عندما انفجرت أجهزة الاتصالات اللاسلكية “بيجر” في بادئ الأمر ثم أجهزة أخرى “ووكي توكي” في موجتين من الهجمات الثلاثاء والأربعاء.


ويتّهم لبنان وحzب الله إسرائيل بتنفيذ الهجمات، في حين لم تُعلّق الأخيرة على ذلك.


وانتشرت شائعات كاذبة منذ الهجمات عن انفجار أنواع أخرى من الهواتف المَحمولة وحتى الأجهزة المنزلية.


وأتت تفجيرات أجهزة الاتصال في خضم تبادل يومي للقصف بين حzب الله والدولة العبرية منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة Hماس في قطاع غzة قبل أكثر من 11 شهراً.


نَصحت بريطانيا شركات الطيران في المملكة بعدم دخول المجال الجوي اللبناني إعتباراً من الثامن من أغسطس حتى الرابع من تشرين الثاني، مُشيرة إلى “خطر محتمل على الطيران من نشاط عسكري”.


فيما يلي بعض شركات الطيران التي أدخلت تعديلات على خدماتها من المنطقة وإليها:


أعلنت الخطوط الجوية القطرية، الخميس، أنها بناء على توجيهات هيئة الطيران المدني اللبنانية، ستمنع المُسافرين من مطار بيروت من نقل أجهزة “بيجرز” واتصال لاسلكي على متن طائرتها.


وكتبت الشركة المملوكة للدولة على منصّة “إكس” أنه “يمنع على جميع المُسافرين من بيروت مطار رفيق الحريري الدولي نقل أي جهاز بيجر أو ووكي توكي على متن الطائرة”.


وأضافت “ينطبق الحظر على كل من الأمتعة المُسجّلة والمَحمولة، وكذلك الشحن الجوي، وسيتمّ تطبيقه حتى إشعار آخر”.


ـ الخطوط الجوية الجزائرية


علقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.


- دلتا إيرلاينز


قالت الشركة المملوكة لحكومة لاتفيا عبر البريد الإلكتروني في 16 أيلول إنها بدأت في استئناف رحلاتها الجوية بين ريغا وتل أبيب من 17 ايلول.


- مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم


قالت إير فرانس في 17 أيلول إنها ستعلق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب حتى 19 ايلول.


- وألغت “كيه.إل.إم” رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 تشرين الاول.


ـ وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب حتى 31 اذار 2025، والرحلات الجوية إلى عمان وبيروت حتى الثالث من تشرين الثاني.


- إير إنديا


علقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.


- كاثي باسيفيك


ألغت الشركة، التي مقرها هونغ كونغ، جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى 27 اذار 2025.


- إيزي جت


قال متحدث باسم الشركة البريطانية للطيران مُنخفض التكلفة إنها أوقفت رحلاتها من وإلى تل أبيب في نيسان، وستستأنفها في 30 اذار عام 2025، وفق ما نقلته رويترز.


- آي.إيه.جي


قالت شركة فيولينغ الإسبانية للطيران مُنخفض التكلفة المملوكة لآي.إيه.جي في تعليق عبر البريد الإلكتروني إنها ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 كانون الاول 2025.


وأضافت الشركة أن الرحلات إلى عمان ألغيت حتى إشعار آخر.


- لوت


قالت شركة الطيران البولندية في تعليق مرسل عبر البريد الإلكتروني في 10 أيلول إنها علّقت رحلاتها إلى لبنان حتى إشعار آخر، وإن رحلاتها إلى تل أبيب تعمل الآن بصورة مُنتظمة.


قالت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية في 17 أيلول إنها علّقت جميع الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب وكذلك طهران حتى 19 أيلول.


وكانت لوفتهانزا استأنفت رحلاتها إلى تل أبيب في الخامس من ايلول، بينما تظل الرحلات إلى بيروت معلقة حتى 30 من الشهر ذاته.


وقالت الخطوط الجوية السويسرية، وهي أيضاً جزء من مجموعة لوفتهانزا، على نحو مُنفصل إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى نهاية تشرين الاول.


- رايان إير


ألغت رايان إير، أكبر شركة للطيران مُنخفض التكلفة في أوروبا، رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 تشرين الاول، بسبب “قيود تشغيلية”.


- زوند إير


ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها بين بريمن وبيروت حتى 23 تشرين الأول.


- صن إكسبرس


علّقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 كانون الاول.


- يونايتد إيرلاينز


علّقت شركة الطيران، التي مَقرّها شيكاغو، رحلاتها إلى تل أبيب في