صخب وتدافع في حفل تامر حسني بالإسكندرية أرغماه على الإختصار

صخب وتدافع في حفل تامر حسني بالإسكندرية أرغماه على الإختصار


   لأن تامر حسني هو نجم الجيل ونجم الشباب ، فان حفله الأخير بمدينة الإسكندرية، الجمعة الفائت، شهد حالات من التدافع والإغماء بين الجمهور، الأمر الذي إضطره لإختصار الحفل لتجنب حصول أي نوع من الشغب والفوضى ، خصوصاً انه يوم تكريم للطلاب الجدد.

  ونشر الفنان المصري الشاب صوراً من الحفل، تظهر كثافة الحضور، وقال إن "العدد كان فوق التوقعات بكتير". وكتب تامر تعليقًا على الصور التي نشرها عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، السبت: " زيارتي للإسكندرية حدث عظيم بالنسبالي بستناه كل سنه أو سنتين وخصوصاً إنه يوم تكريم للطلاب الجدد، وده يوم غرضه التشجيع العلمي لطلاب مصر، وليست حفله من باب الاحتفال بلا هدف".

  وأضاف: "تشرفت بوجودي وسط أهلي حبايب قلبي الجمهور السكندري العظيم، وعارف إن العدد كان فوق التوقعات بكتير، وبالفعل كان في تدافع من بعض الناس، وواثق إنه غير مقصود.. بس يمكن عشان الحفلة دي تخطت التوقعات في حجم الحضور، وخصوصاً الإقبال ساعة الحفلة كان مفاجئ للجميع".

  وعن اضطراره لإختصار مدة الحفل قال مبرراً:"غنيت ساعة ونص حرصاً على سلامتكم.."، وختم تعليقه بالمباركة لـ "جيل الثانوية العامة"، وتوجه بالشكر لكل من تعبوا معه في هذا اليوم بحسب تعبيره، والتحية لجمهور الإسكندرية.