زواجه بخطر.. شائعة عن علاقة أوباما بممثلة أميركية تشعل مشكلة
يبدو أن العلاقة بين باراك أوباما وزوجته ميشيل أصبحت مهدّدة بسبب الأخبار المتداولة حول ارتباط الرئيس الأسبق بالممثلة الشهيرة جينيفر أنيستون، نجمة مسلسل فريندز.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية, انتشرت أخبار مفادها أن ميشيل أوباما لن تحضر حفل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب رفقة زوجها باراك.
وشدد مكتب باراك وميشيل أوباما لوكالة "أسوشيتد برس" هذا الأسبوع على أن الرئيس السابق باراك أوباما سيحضر مراسم تنصيب دونالد ترامب الستين، ولن تحضر السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما الحفل معه.
كما غابت ميشيل بشكل ملحوظ عن جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر في التاسع من يناير بسبب "تضارب في المواعيد".
وتزوج الثنائي، اللذان التقيا لأول مرة في عام 1989 عندما كانا يعملان في شركة محاماة في شيكاغو، في عام 1992.
وفي تشرين الأول الماضي، نفت نجمة مسلسل فريندز جينيفر أنيستون علنًا مزاعم مجلة أميركية بأنها وباراك كانا في علاقة، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا".
وقالت أنيستون لمقدم برنامج حواري تلفزيوني أميركي: "لقد قابلته مرة واحدة. "أعرف ميشيل أكثر منه".
وتفاقمت الشائعات بعد ما ذكر مقدمو بودكاست شهير يدعى (هو وييكلي) أن عائلة أوباما "تعيش حياة منفصلة" بينما كان هو وأنيستون على علاقة غرامية كاملة.
كما نشرت مجلة ناشيونال إنكوايرر أخباراً في أواخر عام 2013 تفيد بأن زواج أوباما قد انتهى بعد أن اكتشفت ميشيل أن حراسه الشخصيين من الخدمة السرية كانوا يغطون على خيانته.