منتسبة ومنتسب ويزيد أقسموا يمين الولاء للتقدمي..

 منتسبة ومنتسب ويزيد أقسموا يمين الولاء للتقدمي..

500 منتسبة ومنتسب ويزيد أقسموا يمين الولاء للتقدمي.. شعلة نابضة تنتقل من جيلٍ إلى جيل.. جنبلاط: «باختياركم الحزب أنتم تختارون التحدي وصوت العقل والضمير»


 وفقاً لنظامه الداخليّ وهيكليته ومؤسساته الرافدة. تعلمنا مع مدربينا أنَّ الاختلافَ فرادة، وأنَّ الاندماج والشمولية قيمة واحترام للإنسان. تعلمنا أنَّ القيادة ليست معلومة تُحفَظُ، بل مهارة تُكتسَبُ، وأنَّ وسائلَ التواصلِ الاجتماعيِّ مسؤولية، لا ساحة بطولات وهمية».. «لنرفعِ الصوتَ عالياً، فلنثبتْ للعالمِ أنَّ الحزبَ التقدميَّ الاشتراكيَّ، بقيادتِه وشبابِه وناسِه، ما زال مدرسةً في النضالِ، ومنارةً في الالتزامِ، وعنواناً للأملِ»، ختمت أبي فراج.


وفي الختام، وقبل قسم اليمين، كانت كلمة لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط توجه فيها إلى المنتسبين والمنتسبات الجدد بالقول، «إنَّ اليوم تبدأ مسيرة كل شخص منكم لنُكمل معاً طريق النضال، طريق كلّ من سبق وحمل راية الحزب والعمل المباشر، طريق الذين ناضلوا وسقط منهم الشهداء، ولا يزال الحزب يستمر معهم ومعكم بكل أجياله». 


وأضاف جنبلاط، «من أقوال كمال جنبلاط «إذا كان عليكم أن تختاروا بين الحزب والضمير فاختاروا الضمير»، الكلّ يستخدم هذا القول بشكل خاطئ، أنتم اليوم تختارون حزبكم لأنه أثبت على مدى السنوات أنه صوت الضمير وصوت العقل، لافتاً إلى أنَّ الظروف اليوم صعبة والتحديات قاسية، وباختياركم للحزب أنتم تختارون التحدي، تختارون العمل لأجل الخير العمل لأجل المستقبل، الدولة، العدالة الاجتماعية والوطن».


وتابع جنبلاط، من أقوال كمال جنبلاط أيضاً «أنا أؤمن بلبنان صورة للحق والعدل والمحبة وأرضه مقدسة وحدوده محرمة، وأرزه لا يمس، نوره ساطع مدى الدهر أنا أؤمن بالحياة الكريمة والتمرد للحق والقوة المعنوية والتضحية في سبيل الوطن، وبالقيم الإنسانية»، مشيراً إلى أن اليوم بقسم اليمين، تنتمون إلى حزب تاريخه مبني على التضحية والكرامة والنضال». 


وتابع، «الكثير يقولون إن كمال جنبلاط كان يحلم كثيراً، وأنا منهم، لكن لا يمكن أن يخطر لي أنّ كمال جنبلاط يعيش الآن في هذه المرحلة، خصوصاً عندما أرى الأسلوب الذي يتبعه البعض في الخلافات السياسية المبني على الكره والتخلف والتعصب والعنصرية والمذهبية، أو عند هؤلاء الذين يتاجرون ويخاطرون بحياة الإنسان والمجتمع خدمةً لطموحاتهم الشخصية والسياسية المحلية والاقليمية».


وختم جنبلاط: «المشوار طويل سوياً، سنخطئ ونفشل ونخسر، لكنّنا سنستمر وننهض ونضحي لأن هذه هي السياسة في الشرق الأوسط، مثلَ وليد جنبلاط الذي كان في السابعة والعشرين من عمره حين استلم الحزب التقدمي الاشتراكي بعد اغتيال كمال جنبلاط، وارتدى عباءة المسؤولية والكرامة والواجب، وكان أول ما فعله على عتبة الأربعين يوماً، زيارة الشام واللقاء بحافظ الأسد، مضحياً بمشاعره وموقفه السياسي لأنّه يعي أنَّ الحوار هو الطريقة الوحيدة لحل كل المشاكل السياسية والاجتماعية منتسبة ومنتسب ويزيد أقسموا يمين الولاء للتقدمي.. شعلة نابضة تنتقل من جيلٍ إلى جيل.. جنبلاط: «باختياركم الحزب أنتم تختارون التحدي وصوت العقل والضمير»


 وفقاً لنظامه الداخليّ وهيكليته ومؤسساته الرافدة. تعلمنا مع مدربينا أنَّ الاختلافَ فرادة، وأنَّ الاندماج والشمولية قيمة واحترام للإنسان. تعلمنا أنَّ القيادة ليست معلومة تُحفَظُ، بل مهارة تُكتسَبُ، وأنَّ وسائلَ التواصلِ الاجتماعيِّ مسؤولية، لا ساحة بطولات وهمية».. «لنرفعِ الصوتَ عالياً، فلنثبتْ للعالمِ أنَّ الحزبَ التقدميَّ الاشتراكيَّ، بقيادتِه وشبابِه وناسِه، ما زال مدرسةً في النضالِ، ومنارةً في الالتزامِ، وعنواناً للأملِ»، ختمت أبي فراج.

وفي الختام، وقبل قسم اليمين، كانت كلمة لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط توجه فيها إلى المنتسبين والمنتسبات الجدد بالقول، «إنَّ اليوم تبدأ مسيرة كل شخص منكم لنُكمل معاً طريق النضال، طريق كلّ من سبق وحمل راية الحزب والعمل المباشر، طريق الذين ناضلوا وسقط منهم الشهداء، ولا يزال الحزب يستمر معهم ومعكم بكل أجياله». 


وأضاف جنبلاط، «من أقوال كمال جنبلاط «إذا كان عليكم أن تختاروا بين الحزب والضمير فاختاروا الضمير»، الكلّ يستخدم هذا القول بشكل خاطئ، أنتم اليوم تختارون حزبكم لأنه أثبت على مدى السنوات أنه صوت الضمير وصوت العقل، لافتاً إلى أنَّ الظروف اليوم صعبة والتحديات قاسية، وباختياركم للحزب أنتم تختارون التحدي، تختارون العمل لأجل الخير العمل لأجل المستقبل، الدولة، العدالة الاجتماعية والوطن».


وتابع جنبلاط، من أقوال كمال جنبلاط أيضاً «أنا أؤمن بلبنان صورة للحق والعدل والمحبة وأرضه مقدسة وحدوده محرمة، وأرزه لا يمس، نوره ساطع مدى الدهر أنا أؤمن بالحياة الكريمة والتمرد للحق والقوة المعنوية والتضحية في سبيل الوطن، وبالقيم الإنسانية»، مشيراً إلى أن اليوم بقسم اليمين، تنتمون إلى حزب تاريخه مبني على التضحية والكرامة والنضال». 


وتابع، «الكثير يقولون إن كمال جنبلاط كان يحلم كثيراً، وأنا منهم، لكن لا يمكن أن يخطر لي أنّ كمال جنبلاط يعيش الآن في هذه المرحلة، خصوصاً عندما أرى الأسلوب الذي يتبعه البعض في الخلافات السياسية المبني على الكره والتخلف والتعصب والعنصرية والمذهبية، أو عند هؤلاء الذين يتاجرون ويخاطرون بحياة الإنسان والمجتمع خدمةً لطموحاتهم الشخصية والسياسية المحلية والاقليمية».


وختم جنبلاط: «المشوار طويل سوياً، سنخطئ ونفشل ونخسر، لكنّنا سنستمر وننهض ونضحي لأن هذه هي السياسة في الشرق الأوسط، مثلَ وليد جنبلاط الذي كان في السابعة والعشرين من عمره حين استلم الحزب التقدمي الاشتراكي بعد اغتيال كمال جنبلاط، وارتدى عباءة المسؤولية والكرامة والواجب، وكان أول ما فعله على عتبة الأربعين يوماً، زيارة الشام واللقاء بحافظ الأسد، مضحياً بمشاعره وموقفه السياسي لأنّه يعي أنَّ الحوار هو الطريقة الوحيدة لحل كل المشاكل السياسية والاجتماعية».