جنرالات الأسد يتحرّكون من لبنان… هل يُحضَّر لانفجار جديد على حدودنا؟

تحقيقات صحافية دولية تكشف أن ضباطًا كبارًا من نظام الأسد، يقيم بعضهم في لبنان، يعملون على إعادة تنظيم شبكات عسكرية وأمنية، وتمويل مجموعات، والتخطيط لعودة بالقوة إلى سوريا.
الأخطر أن بعض هذه التحرّكات يتم من خارج سوريا — وبينها لبنان — ما يضع بلدنا مجددًا في قلب صراع لا علاقة لنا به.
من يقف خلف هذه الشبكات؟
ما حجمها الحقيقي؟
وهل نحن أمام خطر أمني فعلي أم محاولة يائسة من فلول النظام؟