خوري: مع الوصاية والسلاح لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتساب لبنان لأي ناد

خوري: مع الوصاية والسلاح لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتساب لبنان لأي ناد

اعتبر مستشار رئيس الكتائب اللبنانية ميشال خوري أنه كان من الأفضل أن يحتفل رئيس الجمهورية ميشال عون بلبنان السيد والحر والمستقل بدلاً من الاحتفال بدخوله الى نادي النفط في عهدكم.


غرد مستشار رئيس الكتائب اللبنانية ميشال خوري عبر حسابه على تويتر كاتباً: "ما بين ١٩٤٧-١٩٦٩ كاد لبنان أن يكون عضوا في نادي النفط والغاز، إلا أن حرب الآخرين عام ١٩٧٥ منعت لبنان من هذا الامتياز والثروة. أما اليوم، ما الفرق بين الحرب والاحتلال والوصاية والسلاح غير الشرعي وغلبة فريق على أخر والانهيار والإفلاس السياسي والمالي"؟

وأضاف: "مع الوصاية والسلاح، لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتساب لبنان لأي ناد إنما الخلاص لا الانتساب هو الاستقلال الحقيقي والسيادة الكاملة وحرية الرأي والعيش بكرامة، أما الاحتفال بدخول لبنان الى نادي النفط في عهدكم، دعاية انتخابية مبكرة كان الأفضل أن تحتفل بلبنان السيد والحر والمستقل".


michel khoury
@mkhoury10
 · 49m

#لبنان_الى_اين
ما بين ١٩٤٧-١٩٦٩ كاد لبنان أن يكون عضوا في نادي النفط والغاز. إلا أن حرب الأخرين عام ١٩٧٥ منعت لبنان من هذا الامتياز والثروة. أما اليوم، ما الفرق بين الحرب والاحتلال والوصاية والسلاح غير الشرعي وغلبة فريق على أخر والانهيار والإفلاس السياسي والمالي؟ ١/٢
michel khoury
@mkhoury10
مع #الوصاية_والسلاح، لا خلاص ماليا ولا فرصة لانتتساب لبنان لأي نادي إنما الخلاص لا الانتساب هو الاستقلال الحقيقي والسيادة الكاملة وحرية الرأي والعيش بكرامة، أما الاحتفال بدخول لبنان الى نادي النفط في عهدكم، دعاية انتخابية مبكرة كان الأفضل أن تحتفل بلبنان السيد والحر والمستقل ٢/٢

5
9:58 AM - Feb 27, 2020
Twitter Ads info and privacy


See michel khoury's other Tweets




michel khoury
@mkhoury10

#لبنان_الى_اين
ما بين ١٩٤٧-١٩٦٩ كاد لبنان أن يكون عضوا في نادي النفط والغاز. إلا أن حرب الأخرين عام ١٩٧٥ منعت لبنان من هذا الامتياز والثروة. أما اليوم، ما الفرق بين الحرب والاحتلال والوصاية والسلاح غير الشرعي وغلبة فريق على أخر والانهيار والإفلاس السياسي والمالي؟ ١/٢

6
9:58 AM - Feb 27, 2020
Twitter Ads info and privacy


See michel khoury's other Tweets