القهوة مشروب مفضل لدى الكثيرين، لكنها قد تكون سببا فى تعرضك للإصابة بمشاكل فى المعدة والجهاز الهضمى، كلإصابة بالإسهال. – قم بالتبديل إلى القهوة منزوعة الكافيين نظرًا لأن الكافيين مساهم رئيسى فى التأثير الملين للقهوة، فإن التحول إلى الخيارات الخالية من الكافيين قد يساعد فى تقليل تأثيره على حركات الأمعاء مع السماح لك بالاستمتاع بالنكهة. – تقييد الاستهلاك الاعتدال فى كمية القهوة المستهلكة فى محاولة واحدة يمكن أن يساعد أيضًا فى تقليل تأثيرها الملين، ويعتقد الخبير أن خفض الاستهلاك تدريجيًا أو المباعدة بين الاستهلاك على مدار اليوم قد يكون مفيدًا. – شرب القهوة مع الطعام قد يساعد تناول القهوة بجانب وجبة أو وجبة خفيفة فى مقاومة آثارها المحفزة على حركات الأمعاء، وجود الطعام فى المعدة يمكن أن يبطئ امتصاص الكافيين، ما قد يقلل من تأثيره على حركية الجهاز الهضمي. – تناول القهوة الباردة أو القهوة قليلة الحموضة اختيار القهوة الباردة وأنواع محددة من القهوة منخفضة الحموضة قد يكون هذه أكثر لطفًا على المعدة وأقل احتمالية للتسبب في تهيج أو تحفيز إنتاج حمض المعدة الزائد مقارنة بالقهوة المخمرة العادية. – النظر فى البدائل استكشاف المشروبات البديلة مثل شاى الأعشاب أو البدائل الخالية من الكافيين يمكن أن يوفر خيارًا لذيذًا دون إمكانية تحفيز حركات الأمعاء. شارك هذا الموضوع: