بعض الملاحظات على ملف الترسيم: ميسم حمزة
- شغلت مفاوضات الترسيم الشعب اللبناني كما شغلت قادة العدو الصهيوني والوسيط الأميركي في ظل الازمة العالمية للغاز والازمة الاميركية التي تعانيها والدول الغربية في ظل الحصار الروسي على ملف الغاز المترافق مع الحرب الروسية الاوكرانية
- الملاحظات اللبنانية، والرد الصهيوني عليها، تؤكد أن الكيان الغاصب لفلسطين ليس سوى أداة استعمارية تحمل مشروع السيطرة على المنطقة برمتها، ونهب ثرواتها .
- الترسيم من وجهة النظر اللبنانية هو ترسيم مع فلسطين وليس مع العدو الصهيوني غاصب، بغض النظر عن خطوط هذا الترسيم 29 او 23 او هوف
- بغير المشروع الوحدوي العربي لا يمكن حماية الحقوق ولا السيادة الوطنية لأنه عبر هذا المشروع نستطيع ان نحفظ سيادتنا القومية من محاولات النهب والسيطرة واستنزاف الثروات.
- نحن لن ولم نتفاوض مع الكيان فلا اعتراف به انها فلسطين المحتلة
- لا يمكن لل مق او مة ان تفعل اكثر مما فعلته لانها تعرف جيدا ان لبنان لا يحتمل الحرب فما يجري هو من باب الحرص على الوطن وأهله
- لولا رفع الصوت من قبل الأمين العام لل حز ب لكنا خسرنا كل إمكانية بالحصول على اي مكتسب
- نحن لم نحضع نحن فرضنا معادلة